الخلاصة:
هدف الباحث من الدراسة الكشف عن واقع مشكلة البطالة في المجتمع الفلسطيني-اسبابها وآثارها الاجتماعية والنفسية، وتعرف دور المؤسسات الحكومية والخاصة والاهلية في المجتمع الفلسطيني في وضع حلول للحد من مشكلة بطالة خريجي الجامعات، وفحص الفرضيات التالية:لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند المستوى α)≤0.05) بين الآثار الاجتماعية والنفسية لبطالة خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى للمتغيرات التالية: (الجنس، مكان السكن، نوع السكن، الدخل الشهري للأسرة، نوع العمل المطلوب للعمل، معرفة الخريج بفرص العمل المتاحة في سوق العمل). استعانت الدراسة بالمنهج الوصفي، واستخدمت الدراسة الاستبانة كأداة لجمع البيانات من الميدان وتم تطبيقها على عينة قصدية بحجم كلي (154) خريجاً وخريجة.وخلصت الدراسة إلى النتائج الآتية:وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α) ≤0.05) الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير الجنس.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) في الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير التقدير الدراسي.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) في الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير مكان السكن.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير نوع السكن.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) في الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير الدخل الشهري.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) في الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير نوع العمل المطلوب للعمل فيه.وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة α)≤0.05) في الآثار الاجتماعية والنفسية للبطالة على خريجي الجامعات في المجتمع الفلسطيني تعزى لمتغير معرفة الخريج بفرص العمل المتاحة في سوق العمل