الخلاصة:
تتناول هذه الوحدة مكانة القدس في عقيدة المسلمين، وتستعرض تاريخ المدينة في عهد الراشدين ابتداءً من أسباب فتحها، وتاريخه، ومجريات عملية الفتح، والعهدة العمرية التي منح الخليفة عمر بن الخطاب الأمان لأهل المدينة، ثم تتحدث عن سكان المدينة وإدارتها في عهد الراشدين والأمويين، ومنجزاتهم العمرانية فيها، وعلى رأسها قبة الصخرة والمسجد الأقصى، وهي تعبر عن مدى اهتمام المسلمين بالقدس وعن مكانتها لديهم.