الخلاصة:
لا يمكن أن يكون التخطيط الاستراتيجي و اتخاذ القرارات ناجحين على مستوى المؤسسة بدون التفهم العميق للعوامل الاستراتيجية خارج و داخل المؤسسة . فمؤسسات الأعمال لا تعمل في فراغ أنها تنشاْ بسبب حاجة المجتمع لمخرجاتها من سلع أو خدمات معينة ، كما أنها لا تستطيع الاستمرار في وجودها ما لم تكن على علم و دراية بالعوامل البيئية المحيطة التي تشكل إما فرصاً أو تحديات لها ، أما العوامل البيئية الداخلية من قوة أو ضعف فهي تعمل إما لدعم أو تقييد الاستراتيجية.