المستودع الرقمي في جامعة طيبة

المَآخِذُ عَلى النَّهْجِ اللُّغَويِّ المُتَّبَعِ في التَّعامُلِ معَ الأَلْفاظِ الأَعْجَمِيَّةِ في المُعْجَماتِ اللَّفْظيَّةِ العَرَبيَّةِ الحَديثَة

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author إبراهيم عيد, د. جَلال فيْصل; جامعة القدس المفتوحة/رام الله
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:35:57Z
dc.date.available 2018-06-04T07:35:57Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/2013
dc.description.abstract هذا البَحْثُ مُحاوَلَةٌ لِتَتبُّعِ أَهمِّ المَآخِذِ الّتي وقعَ فيها أصْحابُ المُعْجَماتِ اللَّفظيَّةِ العَربيَّةِ الحَديثةِ - وبِخاصَّةٍ الرُّوَّادُ منْهُم – في كيْفيَّة تَعامُلِهمْ مَعَ الألْفاظِ الأعْجَميَّةِ (المُعرَّبةِ والدَّخيلَة) وإثباتِها داخلَ مُعْجَماتِهمْ، وقدْ يكونُ بعْضُها مَكْروراً، والآخرُ خاصَّاً بِهم، أدَّتْ في مُجْملِها إلى حُدوثِ خَلَلٍ في النَّهْج اللُّغويِّ المتَّبَع، ترتَّبتْ عليْهِ أخْطاءٌ أَساءَتْ إلى اللُّغَةِ، وإلى الدَّرْسِ اللُّغويِّ؛ فكانَ لا بُدَّ مِنْ رَصْدٍ لِأهمِّ هذِه المَآخِذِ والعُيوبِ والأخْطاءِ التي وقعتْ بِقَصْدٍ أوْ مِنْ غيْرِ قصْد. ومِنْ أَهمِّها: خَللٌ أوْ خَطأٌ أوْ جَهْلٌ في ترْتيبِ مَداخِلِ الألْفاظِ الأعْجميَّة أوْ تأْصيلِها، وَشُروحٌ وتفْسيراتٌ مُخترَعَةٌ لمْ يذكُرْها أئمَّةُ اللُّغة، وَذِكْرُ ألْفاظٍ أَعْجَميَّةٍ وَإجراؤُها مَجْرَى الألْفاظِ العَربيَّةِ اشتقاقاً وتَصرُّفاً، وَقُصورٌ في التَّعْريفِ والشَّرْح، وَالإكْثارُ مِنَ اسْتخْدامِ ألْفاظٍ ومُصْطلَحاتٍ دينيَّةٍ لا داعِيَ لَها.
dc.title المَآخِذُ عَلى النَّهْجِ اللُّغَويِّ المُتَّبَعِ في التَّعامُلِ معَ الأَلْفاظِ الأَعْجَمِيَّةِ في المُعْجَماتِ اللَّفْظيَّةِ العَرَبيَّةِ الحَديثَة
dc.date.updated 2018-06-04T07:35:57Z


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي

احصائيات