الخلاصة:
يفترق غزل ليلى الأخيلية عن غزل صاحبها توبة بن الحميّر الذي يتوافر على سمات الغزل العذري بشكل مباشر؛ بكونه متموضعاً في مراثيها الغزلية؛ وبكونه يتورّى بمجموعة من السمات المضمونية والأسلوبية التي تجتهد الدراسة في قراءتها قراءة تنسجم مع وضع ليلى الاستثنائي.