المستودع الرقمي في جامعة طيبة

مقدمة السّعي نحو تعلّم اجتماعي انفعالي توجّهات حديثة في التّعليم

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author عبد الهادي, د. سامر عدنان
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:24:44Z
dc.date.available 2018-06-04T07:24:44Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1479
dc.description.abstract يتناول المقال الحالي أهمية الكفاية الاجتماعية الانفعالية في المدارس؛ فالتوجهات الحديثة في الأدب النفسي التربوي تنادي بتنمية مهارات الطلبة الاجتماعية الانفعالية إضافة إلى تنمية مهاراتهم الأكاديمية واكتساب المعارف والمعلومات. ترتبط الكفاية الاجتماعية الانفعالية لدى الطلبة بالقدرة على الوعي بالذات، والوعي الاجتماعي، وإدارة الانفعالات والسلوك. أشير في هذا المقال إلى بعد فرعي للوعي الاجتماعي وهو التمثل العاطفي، وبعد فرعي آخر يرتبط بإدارة الانفعالات والسلوك هو التنظيم الذاتي؛ حيث يرتبط هذان البعدان بخفض الاستقواء والسلوك العدواني لدى الطلبة في المدارس؛ فالطالب الذي يُظهر مستوىً مرتفعاً من التمثل العاطفي والتنظيم الذاتي؛ يكبح ويقلل السلوك العدواني لديه ويحاول فهم الطرف الآخر ويشعر بألمه ومعاناته كما يتحكم وينظم سلوكه بطريقة  تساعده في التحصيل الدراسي، مثل: خفض النشاط، والتعلم، والانتباه، واتباع التعليمات، وتنظيم أدوات العمل. ويظهر دور المدرسة في مساعدة الطلبة على الاهتمام العاطفي بالآخر وأخذ وجهة نظره بعين الاعتبار، وتنظيم الأفكار والانفعالات والسلوك في المواقف الاجتماعية المختلفة داخل البيئة المدرسية. 
dc.title مقدمة السّعي نحو تعلّم اجتماعي انفعالي توجّهات حديثة في التّعليم
dc.date.updated 2018-06-04T07:24:44Z


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي

احصائيات