الرجاء استخدام هذا المعرف للاستشهاد او الربط بهذا البحث :
https://dspace.qou.edu/handle/194/2292
العنوان: | آفاق حق العودة للاجئين الفلسطينيين في ظل المواقف والطروحات العربية والدولية |
المؤلفون: | أبو حلو, د. مسلم فايز |
اقتباس: | |
ملخص: | إستعرضت هذه الدراسة الخلفية التاريخية والقانونية لقضية حق العودة لللاجئين الفلسطينيين ، والمعاناة التي يعيشونها منذ ما يزيد عن ستة عقود. ولخصت مضامين المواقف والطروحات العربية، والدولية، والأسرائيلة، والأكاديمية، تجاه هذه القضية. وذلك بهدف توفير تصور واسع وشامل للمواقف المختلفة، تجاه هذه القضية المركزية في الصراع الفلسطيني /الأسرائيلي، تمكُن من استقاء العبر والدروس في تصميم أستراتيجية وطنية، للتعاطي مع أي طروحات جديدة. وكذلك للتعرف على مرتكزات هذه المواقف والطروحات وتحديد آليات التعامل معها. تناولت الدراسة وبأسلوب تاريخي نقدي عام أدبيات هذا الموضوع من مصادره المختلفة، وخلصت الى نتائج من أهمها : أن عدم إشراك اللاجئين أنفسهم في صياغة، أو تنفيذ أي حل ، وعدم قيام حكومات الدول المضيفة لهم في صياغة وتنفيذ الحلول المقترحة لحل مشكلتهم، واستمرار تجاهل إسرائيل لحقوقهم وعدم الأعتراف بها ، وتبني بعض الأطراف فلسفة الممكن في الحل، لعدم القدرة على تحقيق الواقع، وتماهي الطروحات الأمريكية مع رغبات اسرائيل، كلها عوامل أدت إلى فشل كل المواقف والطروحات، وإلى استمرار معاناة اللاجئين، وفرض حياة البؤس والفقر عليهم. وأوصت الدراسة بضرورة إشراك الدول صاحبة النفوذ، والأطراف الأخرى، إضافة الى الفلسطينيين والإسرائيلين في صياغة الحلول وتنفيذها، مع ضرورة الأهتمام برفع المعاناة عن اللاجئين والمحافظة على حقوقهم، حيث لا تلوح في الأفق القريب أية بوادر تكشف عن قرب ايجاد حل لقضيتهم، سيما وأن جميع ما طرح حتى الآن بقي يتراوح بين ثلاث إمكانيات هي : التوطين والتعويض وإعادة التأهيل. |
URI: | https://dspace.qou.edu/handle/194/2292 |
يظهر في المجموعات: | Journal of Al-Quds Open University for Humanities and Social Research - مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية |
:الملفات في هذا العنصر
ملف | وصف | حجم | النوع | |
---|---|---|---|---|
964-3654-1-PB.pdf | 424.77 kB | Adobe PDF | عرض\فتح | |
964-3653-1-CE.pdf | 424.77 kB | Adobe PDF | عرض\فتح |
جميع جميع الابحاث محمية بموجب حقوق الطباعة، جميع الحقوق محفوظة.