المستودع الرقمي في جامعة طيبة

رجاء بن حيوة الكندي ودوره في الحياة العامة في الدولة الأموية

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author أبو الرب, أ.د. هاني
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:35:34Z
dc.date.available 2018-06-04T07:35:34Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1971
dc.description.abstract يتناول هذا البحث سيرة الفقيه والمحدث والعابد المقدسي رجاء بن حيوة الكندي، من حيث نشأته ودوره في الحياة العامة في الدولة الأموية. نشأ رجاء في بيسان التابعة لجند الأردن آنذاك، ثم إنتقل إلى بيت المقدس في جند فلسطين واستقر فيها إلى أن توفي، وتعلم القرآن والحديث والفقه على أيادي عدد من كبار الصحابة والتابعين فيها، حتى صار من أبرز فقهاء الشام ومحدثيها وعبادها، وتتلمذ على يديه العديد من المحدثين والفقهاء من أبناء الشام والحجاز والعراق ومصر في أثناء رحلاته إلى تلك الأمصار أو عند قدومهم إلى القدس للصلاة والزيارة. وشارك في الحياة السياسية والإدارية والعسكرية زمن المروانيين بشكل فاعل، فقد شغل العديد من المناصب الإدارية مثل إدارة ديوان الرسائل وبيت المال، وأشرف على بناء قبة الصخرة، وعمل مستشاراً سياسياً لخلفاء بني مروان وخاصة سليمان بن عبد الملك وعمر بن عبد العزيز، فقدم لهم النصح والمشورة، ووقف إلى جانبهم في وجه الفرق التي شككت في شرعية خلافتهم، وشارك  في قتال الخارجين عليهم، وأسهم في جهاد الروم من خلال مشاركته المستمرة في حملات الصوائف والشواتي، فحظي باحترام الخلافة  وتقدير العلماء وعامة الناس لعلمه وفضله
dc.title رجاء بن حيوة الكندي ودوره في الحياة العامة في الدولة الأموية
dc.date.updated 2018-06-04T07:35:34Z


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي

احصائيات