المستودع الرقمي في جامعة طيبة

تعدد أساليب الأداء في القراءات، وأثره في تيسير تلاوة القرآن

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author سويد, أ. انشراح أنس
dc.contributor.author عتر, أ. د. نور الدين
dc.contributor.author أسعد, د. علي
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:34:58Z
dc.date.available 2018-06-04T07:34:58Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1898
dc.description.abstract أمر الله سبحانه المسلمين كافَّة بتلاوة كتابه، والعمل بمضمونه، ولأجل هذا الغرض هيأ جميع الأسباب المساعدة على تلاوة القرآن، فأنزل القرآن على سبعة أحرف، ورخَّص للمسلمين الذين لا يتقنون لهجة قريش قراءة القرآن وفق الحروف المنزلة التي توافق لهجاتهم، ويتيسر عليهم أداؤها.وهذا البحث يهتم بدراسة نماذج من أساليب الأداء المتنوعة التي وردت في أصول القراءات العشر، وقد اختارت الباحثة دراسة ظاهرة الإدغام نموذجاً للتنويع الأدائي في الحروف الصوامت، والإمالة نموذجاً للتنويع الأدائي في الحروف الصوائت، فدرست كيفية النطق المرافقة للأساليب المتعددة، والتغيرات الصوتية الناتجة عنها، وبيَّنت من خلال الأمثلة القرآنية والقراءات المتنوعة أثر تعدد أساليب الأداء في تيسير تلاوة القرآن.وقد خلص البحث إلى أن القرآن قصد من خلال قراءاته إلى تيسير القراءة على جميع الناطقين بكلمات القرآن، حيث رخَّص الله بالقراءة وفق الأساليب التي تسمح بتقريب أصوات الحروف المتجاورة، والنطق بها وفق أيسر الأساليب التي يسلكها اللسان أثناء عملية النطق.
dc.title تعدد أساليب الأداء في القراءات، وأثره في تيسير تلاوة القرآن
dc.date.updated 2018-06-04T07:34:58Z


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي

احصائيات