DSpace Repository

ما بين الأدب العربي والأدب الفارسي حول قصة ليلى والمجنون (دراسة مقارنة)

Show simple item record

dc.contributor.author غوادرة, د. فيصل حسين
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:34:38Z
dc.date.available 2018-06-04T07:34:38Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1856
dc.description.abstract قيس وليلى فارسا الحب العذري في بادية العرب، يملأ صيتهما الآفاق وأول من تأثر بهذه القصة هم أهل فارس; لطبيعة الجوار والتمازح بين الشعبين إلى عصور موغلة في القدم، فنرى هذه القصة تتحول من جنس الغزل العذري في الأدب العربي، إلى جنس أدبي فارسي في الحب الصوفي، حيث نجد الصبغة الصوفية هي التي لونت قصة الحب هذه، ولتتخذ اسما لها: ليلى والمجنون، ويجري أدباء فارس على أحداث هذه القصة بعض التغيرات، وإن أبقوا أهميتها، حتى في الشخصية يطرأ عليها بعض التغيير، وهذا ما سنوضحه في هذا البحث إن شاء الله.وهذا البحث يدخل في نطاق الموازنة بين قصة ليلى والمجنون في الأدب العربي وبين مثيلتها في الادب الفارسي، فبعد أن تحدثت عن العلاقات التاريخية بين الشعبين، تحدثت عن العلاقة والصلات بين الأدبين العربي والفارسي، ثم سردت قصة ليلى والمجنون في الأدب القديم، وأتبعه بالحديث عن ليلى والمجنون في الأدب الفارسي عند شعراء مختلفين، مثل: نظام الكنجوي، والجامي، وأمير خسرو، وهاتفي وغيرهم، حتى أظهر الصورة الواضحة لفارسي القصة وما تبعهما من أحداث في الأدب العربي والفارسي، وبعد ذلك قمت بموازنة بين قصتي ليلى والمجنون في الأدب العربي والفارسي، ووضحت من خلالها مناطق التأثر والتأثير في الأدبين.
dc.title ما بين الأدب العربي والأدب الفارسي حول قصة ليلى والمجنون (دراسة مقارنة)
dc.date.updated 2018-06-04T07:34:38Z


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account

Statistics