DSpace Repository

التّناصّ في روايات واسيني الأعرج " رمل الماية أنموذجا"

Show simple item record

dc.contributor.author زلوم, أ. جمانة "محمد عزمي" زكريا; مدرسة أبو حنك
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:34:26Z
dc.date.available 2018-06-04T07:34:26Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1832
dc.description.abstract شهدت الرّواية العربيّة المعاصرة، تطوراً كبيراً متسارعاً، وتطابقت مع معايير الخطاب الحديث، وكان للرّواية الجزائريّة صدىً في الرّواية العربيّة بخاصّة  إذ صوّرت التّجربة ولم تكتفِ بتقريرها، حيث أوحت بمعان إنسانيّةٍ ونفسيّةٍ بعامّةٍ، وكلّما تعمّق الكاتب في معالجة المشكلات والقضايا على اختلاف أنواعها سواءً أكانت اجتماعيّةً أم سياسيّةً أم اقتصاديّةً أم إنسانيّةً، يعظم أثرها وتتّضح معانيها لدى الملتقّي.يُوَفّرُ هذا البحث أفقاً جديداً، يدخل في مجال النّظرية بالمفهوم العلميّ، فظاهرة التّناصّ تتميّز بقابليّتها للتّطبيق والتّعديل والتّحوير وتجديد الرّؤى لدى الرّوائيّ ضمن الإنجازات المستحدثة، حيث تُضفي تصوراتٍ جديدةٍ على نصّ الرّواية وتقنيات تحليله، بكلّ إسقاطاته ورموزه التي تحقق الحياة والحيويّة للنّصّ.لهذا  عدت الرّواية في – ضوء النّقد الحديث – نسيجاً محكماً، يحتوي على جملةٍ من العناصر النّقديّة، لعلّ من أهمها التّناصّ الذي بدوره يعتمد على المخزون المعرفيّ والوجدانيّ للكاتب والمتلقّي معاً.سنرى مدى حضور نظريّة التّناص في أعمال الرّوائيّ واسيني الأعرج بشكل كبير، فقد احتوت رواياته على خصائص ومميّزاتٍ فنيّةً راقيةً. تدفع المتلقي أن يتجاوز محدوديّة النّصّ الحاليّ، ويصنع فضاءً خاصاً به، معتمداً على خبراته وتجاربه وثقافته التي اكتسبها من حياته الإنسانيّة.
dc.title التّناصّ في روايات واسيني الأعرج " رمل الماية أنموذجا"
dc.date.updated 2018-06-04T07:34:26Z


Files in this item

This item appears in the following Collection(s)

Show simple item record

Search DSpace


Advanced Search

Browse

My Account

Statistics