المستودع الرقمي في جامعة طيبة

مواقف النحاة واللغويين من لغة قريش دراسة في دلالات المصطلح وحدوده

عرض سجل المادة البسيط

dc.contributor.author حمادة, د. فؤاد رمضان
dc.date.accessioned 2018-06-04T07:34:11Z
dc.date.available 2018-06-04T07:34:11Z
dc.identifier.citation
dc.identifier.uri https://dspace.qou.edu/handle/194/1801
dc.description.abstract أثارت لغة قريش كثيرا من الجدل في الدراسات اللغوية والنحوية القديمة والحديثة، ولم يتوقف الجدل حول فصاحتها ومكانتها من لغات العرب، وعلاقتها بالقرآن وقراءاته، فقيل : إن لغة قريش أفصح اللغات، وقيل : إن القرآن نزل بها، وقيل : هي مجرد لهجة محكية لا تختلف عن غيرها من اللهجات، وأن القرآن نزل بلغة الشعر أو لغة العرب المشتركة قبل الإسلام، وقيل : إن هذه اللغة اسم بلا مسمى، ولا وجود لها،  وقد استعمل القدماء لسان قريش، ولغة قريش، ولحن قريش، وكأنه لا فرق بينهما، فكانوا يقصدون بهـــما الترادف حينا، والتداخل حينا آخر، وظل هذا التعارض والتداخل قائما بما يؤكد حاجتنا إلى الوقوف على مدلولات الألفاظ في سياقها التاريخي عند إطلاقها، ومن ثم تحولها إلى مصطلح..ولم يصل الدارسون المعاصرون في لغة قريش إلى رأي قاطع، إذ وصلت الخلافات في بعض الأحيان إلى حد التناقض، وهذه محاولة تهدف إلى تجلية شيء من الغموض الذي يكتنف المصطلح،  نناقشه من خلال استقراء المدلولات التي صاحبت هذا المصطلح في السياقات التاريخية المختلفة.اتّبع الباحث المنهج الوصفي الذي يناسب طبيعة الدراسة. وتوصل إلى أن لغة قريش مصطلح كوفي لم يستخدمه أهل البصرة. كما توصل الباحث إلى أن علماء اللغة كانوا ينقلون عن أهل الكوفة، ولم يتبعوا منهجية بعينها.
dc.title مواقف النحاة واللغويين من لغة قريش دراسة في دلالات المصطلح وحدوده
dc.date.updated 2018-06-04T07:34:11Z


الملفات في هذه المادة

هذه المادة تظهر في الحاويات التالية

عرض سجل المادة البسيط

بحث دي سبيس


بحث متقدم

استعرض

حسابي

احصائيات