Please use this identifier to cite or link to this item: https://dspace.qou.edu/handle/194/2260
Full metadata record
DC FieldValueLanguage
dc.contributor.authorأبو الرب, د. هاني-
dc.date.accessioned2018-06-04T07:37:52Z-
dc.date.available2018-06-04T07:37:52Z-
dc.identifier.citation-
dc.identifier.urihttps://dspace.qou.edu/handle/194/2260-
dc.description.abstractتناول هذا البحث حياة المغني والموسيقي زرياب، وأثره على الحياة الاجتماعية والفنية في الأندلس، ويشتمل على سيرته في بغداد، وتاريخ رحيله إلى الأندلس وأسبابه، وتأثيره في حياتها الاجتماعية في المأكل والملبس والسلوك، وفي حياتها الفنية بما أدخله من تحسينات على العود، وتلاميذه في الغناء والموسيقى، وقد توفي زرياب عام 243هـ عن عمر يناهز سبعين عاماً.يُعد زرياب من موالي الخليفة العباسي المهدي، وقد ولد ببغداد في حدود سنة 173هـ، ثم تلقى تعليمه في مدرسة اسحق الموصلي الفنية ليصبح أشهر تلاميذها، وقد مكنه ذلك من الاتصال بالخليفة الرشيد في آخر أيامه، إلا أن تردي الأوضاع الاقتصادية في بغداد بسبب الفتنة التي أعقبت وفاة الرشيد، وخلافه مع أستاذه الموصلي، وخوفه على نفسه من المأمون لأنه كان من أنصار الأمين، ورغبته في تحقيق المجد والشهرة، دفعته إلى الهجرة إلى الأندلس، حيث حظي برعاية الإمارة الأموية فيها حتى وفاته، و نال خلال حياته فيها الشهرة والثراء الأمر الذي أثار عليه حقد حساده ومبغضيه، وترك زرياب أثاراً جمة في حياة أهلها الاجتماعية في المأكل والملبس، واستخدام مواد التجميل، هذا فضلاً عن التحسينات العديدة التي أدخلها على آلة العود، وفي مقدمتها إضافة الوتر الخامس فيه، ومدرسته التي خرّجت العديد من مغنيي وملحني الأندلس والمغرب وأوروبا. -
dc.titleزرياب وأثره في الحياة الاجتماعية والفنية في الأندلس-
dc.date.updated2018-06-04T07:37:52Z-
Appears in Collections:Journal of Al-Quds Open University for Humanities and Social Research - مجلة جامعة القدس المفتوحة للبحوث الإنسانية والاجتماعية

Files in This Item:
File Description SizeFormat 
982-3727-1-PB.pdf688.67 kBAdobe PDFView/Open
982-3726-1-CE.pdf688.67 kBAdobe PDFView/Open


Items in DSpace are protected by copyright, with all rights reserved, unless otherwise indicated.