1- يعرف المجتمع بأنه مجموعة من الأفراد تقطن بقعة جغرافية وتتمسك بمجموعة من المبادئ والقيم. 2- أما التنشئة الاجتماعية فهي الطريقة التي يتعلم فيها الطفل أن يكون عضوا في المجتمع ويتقبل عاداته , وأما التربية فهي العمليات التي يعد فيها الوليد ليصبح عضوا متكيفا في المجتمع وهي تشبه التنشأه الاجتماعية , وقد اهتمت التربية الإسلامية بتنشئة الطفل وإعداده من جميع النواحي الجسمية والاقتصادية والأخلاقية والجمالية. وقد ترك لنا المسلمون الأوائل تراثا تربويا قيما ومن علمائهم في هذا المجال: ابن سينا والغزالي. 3- أقامت المجتمعات ومؤسسات تقوم على تربية الأبناء وتنشئتهم ورعايتهم ومن أهم هذه المؤسسات ( الأسرة , والمدرسة, والنوادي ومراكز الشباب) . 4- كما أقام المجتمع جمعيات غير ربحية وغير حكومية تختص كل منها برعاية قطاع أو أكثر من قطاعات المجتمع ,خصوصا ذوي الحاجات الخاصة منهم كالأيتام والفقراء وغيرهم . 5- تضمنت هذه الوحدة نبذه عن المؤسسات الإعلامية ووسائل الإعلام والاتصال وبينت أهداف الإذاعة والتلفزيون الفلسطينية . 6- كما شملت هذه الوحدة ابرز مشكلات الشعب الفلسطيني وهي : مشكلات متعلقة بالاحتلال الإسرائيلي كالقتل ومصادرة الأراضي وتجريفها ومشكلة اللاجئين . 7- وتطرقت هذه الوحدة إلى دور الشباب في البناء والتطور الوطني وقد شمل هذا الدور : الإقبال على العلم واحترام العمل , والتمسك بالأرض والأخلاق والقيم الإسلامية ونشر الوعي الديني والخلقي , والتوعية بالتجربة الفلسطينية والمحافظة على المال العام وإنصاف المرأة وإزالة جميع التمييز ضدها . |
||